حل الهم جاء بالدين الاسلامي الحنيف..
فعندما جعلك الله تتحرر من الالتصاق بكل الاشياء وعبودية الاشياء وربطك به ما هو الا رفع للهم من القلب ووضع السعادة بداخله..وما العبادات الا تطبيق عملي وتوثيق وزيادة ربط بين الخالق والمخلوق كي يبقى قلبه رطبا وطيبا وبين ذلك صراحة بقوله واصفا الطائعين:" اولئك لهم الامن واولئك هم المهتدون". فالوعد الرباني بالامان للقلب هو بالدين والطاعات والارتباط به ونحن طبعا نتيقن بوعد الله كمسلمين ومؤمنين..