أولاً : ( لا للتكرار في القرآن ولا للترادف في القرآن ولا للزيادة في القرآن ).
ثانياً : قصة موسى عليه السلام وردت في سور كثيرة ليس تكراراً وإنما لكونها من القصص الطوال التي تحدث عنها القرآن الكريم من قبل موسى وحمله إلى وفاته ، فناسب أن يتم ذكرها في أكثر من موقع لأن كل مرة ذكرت فيها قصة موسى تتحدث عن جانب من جوانب ومشهد من مشاهد هذه القصة الطويلة وتضيف ملعومة جديدة لدى القارئ والمستمع .