علمه البيان هذه الآية الرابعة من سورة الرحمن الواقعة في الجزء السابع والعشرون وهي سورة مكية حيث يُخبر الله سبحانه ويمتن على عباده أنه علمه البيان أي مكنّه من بيان ما في نفسه بالمنطق الفصيح والكلام الواضح وفهم بيان غيره فتميز بذلك عن الحيوانات واستعد لتلقي العلوم والخلافة في الارض وهذه نعم وآلاء الله سبحانه للانسان حيث قال سبحانه "فبأي آلاء ربكما تكذبان"