ما تعرفه عن جعفر بن ابى طالب رضى الله عنه

يقال له الطيار أي جعفر الطيار الذي فقد دراعيه دفاعا عن راية لا إله إلا الله محمد رسول الله فأبدله الله حناحين يحلق بهما في الجنة كيف يشاء.
جعفر إبن أبي طالب القائد الفذ الذي خلف عبد الله ابن رواحة في قيادة جيش المسلمين في غزوة مؤتة بعدما قتل زيد وعبد الله فأبدى جعفر بسالة لا توصف في سبيل الله عز وجل وحمل الراية متقدما صفوف المشركين حتى قطعتذراعه اليمنى فأمسك الراية باليد اليسرى فقطعت فضمها على صدره حتى قتل رضي الله عنه.

هو جعفر بن ابي طالب رضي الله عنه احد الصحابه وابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم واكثرهم شبها برسول الله وهو الذي هاجر الي الحبشه واقنع النجاشي بالاسلام وجعله يستضيف المسلمين وقد استشهد جعفر في غزوه مؤته التي قادها اشجع قاده المسلمين زيد بن حارثه فلما قتل حمل الراي  عبد الله بن رواحه فلما قتل حمل الرايه جعفر بن ابي طالب فقطعت يده اليمني فحمل الرايه باليد اليسري فقطعت فحمل الرايه بين عضديه الي ان استشهد ولهذا فقد ابدله الله بجناحين يطير بهما في الجنه

جعفر بن ابي طالب هو أحد أصحاب رسول الله عليه السلام واكثرهم شبهاً برسول الله ومن آل بين النبوة كان احد السابقين الى الاسلام وهاجر الهجرتين الهجرة الاولى التي كانت الى الحبشة والهجرة الثانية الى المدينة المنورة وهو أحد القادة الثلاث في غزوة مؤتة التي حدثت في السنة الثامنة للهجرة وقاتل بها وابلى بلاءً حسنا حتى قطعت يده فحمل الراية يده الاخرى فقطعت فضمها بين عضديه حتى استشهد وأطلق رسول الله جعفر الطيار لان الله تعالى أبدله جناحين في الجنة يطير بهما 

-جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه : هو هو جعفر بن أبى طالب، أبو عبد الله، ابن عم رسـول الله، صلى الله عليه وسلم وهو أيضا أخو سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميع
-قال الرسول، صلى الله عليه وسلم، لجعفر بن أبى طالب: (أشبهتَ خلقى وخُلُقي) وكان عليه الصلاة والسلام يلقبه ( ابو المساكين )
-لقب جعفر بن ابي طالب ب (ذوالجناحين) حيث أنه في غزوة مؤته قطع المشركون يمينه ويساره فأبدله الله مكانهما جناحين في الجنة

هو ابو عبدالله جعفر بن ابى طالب الله رضى الله عنه واخوه على بن ابى طال رضى الله عنه وكان اكبر من على بعشر سنين واسلم بعد اخيه على وكان من الاوائل الذين دخلو الاسلام حيث كانت الدعوة لا تزال سرا وكان جعفر بطلا جوادا وشجاعا متواضعا كريما وكان يحب المساكين ويجلس معهم ويطعهم