قال الله عز و جل في حق رسول الله ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ) وقال واصفا الرسول ( و إنك لعلى خلق عظيم ) فلماذا لا نحبه و هو رحمة مهداه للعالمين و هو الذي تحمل الأذى و الشدة من أجل هذا الدين و من أجل أن يعتق رقابنا من النار كيف لا نحبه و هو الذي يشفع لنا يوم القيامة يوم يقول الناس نفسي نفسي و كذلك الرسل من شدة هول ما يجدوا يوم القيامة إلا رسول الله يقول أمتي أمتي