سمي الأرز البخاري بهذا الإسم نسبة إلى أمراء مدينة بخار التي كانو يسمون بالبخارين وكانت هذه الأكلة المفضلة لديهم , وكانت تقدم في المناسباتو الأفراح وحتى الأحزان و كانت تقدم للأمراء ثلاثة مرات يومياً , وفي كل سنة يتم اختيار أفضل طباخ قدمها .
وقيل أيضاً لأنها تطبخ على بخار النار , ويتم طبخ الأرز على بخار مرق الدجاج أو اللحم .
\