ذلك بسبب الذخيرة الكبيرة التي تمتلكها من المفردات المختلفة والمتنوعة التي من شأنها إعطاء وصف دقيق لأي حالة تعيشها مهما كانت. فهناك الألفاظ اللينة الرقيقة وهناك الألفاظ الجزلة القوية. وهو أمر قلّما نشاهده في لغات ثانية.
واللغة العربية هي لغة القرآن ولغة أهل الجنة.