تعرضت الكتب السماوية للتحريف على يد الكهنة وبعض رجال الدين الذين استغلوا الدين للسيطرة على الناس وجعلهم خدما لهم
ومصدرا للرزق ..
قال تعالى : {فويل للذين يكتبون الكتاب بأيدهم ثم يقولون هذا من الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون}
ومع تقادم الأزمان وابتعادها عن زمن صاحب الرسالة ..
يزداد عدد المحرفين ولم ينج من التحريف سوى كتاب الله القرآن ..الذي تعهد الله بحفظه لأنه خاتم الكتب السماوية