فعلاُ الأسلام اول من أهت بالصحة النفسية وجلو ركزنا في السيرة النبوية القرآن الكريم فسنجد كل معاير الصحية النفسية السليمة تم تناولها قبل نظريات علم النفس ويمكن أن نذكر ذلك من خلال النقاط التالية:
- حث الإسلام على المشاركة الإجتماعية مع الآخرين والقيام بالإنتاجية فيها وهي من أهم معايير الصحة النفسية.
- أهتم الإسلام بحث الفرد على القيا ببعض العبادات مثل الزكاة والتبرع وهي خصلة من خصل الإيثار والإحساس بالآخريين.
- وأهتم الإسلام كذلك بتنمية صدق الفرد مع نفسه وتقبل الذات وهذا ما دعت إليه الكثير من الآيات القرانية.
- أهتم الإسلام بإبعاد الفرد عن التشاؤم وترك المعاصي والتي من شأنها أن تؤثر على السلوك.
- أهتم الإسلام بحث الفرد ععلى الخطوات التي يمكن أن يقوم بها من أجل الوصول للضبط الإنفعالي مثلا عن الغضب والعصبية.
- أهتم الإسلام بتهذيب النفس ومحاسبتها وهي أهم معايير الصحة النفسية التي تتمثل في التقييم الذاتي.
- أهتم الإسلام بتنمية الجانب الإجتماعي لدي الفرد وهو من أهم معايير الصحة النفسية .
الإسلام فيه الكثير الكثير من العبر والدعوات للفرد للسكينة والتمتع بالصحة النفسية فعليه فقط التطبيق.