تسيطر الأجواء الانفعالية على العالم في ظل التغيرات السريعة التي تحدث داخل المجتمعات, ويمكن تعليم النفس وتدريبها على برود الاعصاب عند إعطاء الأمور لحجمها البسيطة وعدم تضخيمها, ثم البحث عن حلول للمشاكل داخل قدرة كل شخص, ثم اليقين بأن كل ما يمر به الإنسان هو محض قدرة من الله وكله يصب في الخير الحاصل له في المحصلة.