تعتبر الدروس الخصوصية ضارة ونافعة في وقت واحد... فهي نافعة للطالب عندما يكون قد أوجد مصدراً إضافياً للشرح وللمعلومات في حال عدم تلقيها بشكل صحيح وواضح في المدرسة... كما أنها تشكل مصدراً إضافياً بالدخل للعديد من المعلمين وبالتالي رفع سوية المعيشة...
من جهة أخرى... نرى أن هناك البعض من المدرّسين يستغلون هذه الظاعرة فيتهاونون بالشرح ضمن المدرسة في محاولة منهم لاستقطاب الطلاب للدروس الخصوصية خارجها.