كان بعض المؤرخين قد إتهموا الشاعر إبو الطيب المتنبي بإدعائه النبوة بسبب إعنزازه الكبير بشعره وقصائدة، ولكن هناك جماعة كبيرة من الباحثين قد رجحوا أن أبو الطيب لم يدع النبوة وإنما لقب بالمتنبي لتبؤه مكانة كبيرة بين الشعراء، ويذكر أن المتنبي يعتبر من أفضل الشعراء العرب في التاريخ وله الكثير من القصائد التي لاطالما أجريت عنها بحوث ودراسات لغوية وعلمية.