وشروط الصلاة علي وجه العموم تسعة على النحو الآتي: -الشرط الأول: الإسلام -الشرط الثاني: العقل -الشرط الثالث: التمييز -الشرط الرابع: رفع الحدث، وهو الوضوء للحدث الأصغر، والغسل للحدث الأكبر -الشرط الخامس: إزالة النجاسة -الشرط السادس: ستر العورة -الشرط السادس: ستر العورة -الشرط الثامن: استقبال القبلة -الشرط التاسع: النية ومحلها القلب ثانيا : شروط صحة صلاة الجمعة: -الوقت : وقد اتفق العلماء على أن صلاة الجمعة وقتها هو وقت صلاة الظهر ، ولا تجوز قبله . -الخطبة تقدم على الصلاة : حيث تكون هناك خطبتين قبل صلاة الجمعة . -الجماعة :اتفق العلماء أن صلاة الجمعة تكون جماعة ولكن اختلفوا في أقل عدد لصحة صلاة الجماعة هناك من العلماءمن قال أنه لا تجوز صلاة الجمعة إلا بأربعون رجلاً ، والبعض الاخر قال أنها لا تجوز إلا بإثني عشرة رجل
صلاة الجمعة وهي: الصلاة التي تصلى في جماعة وصلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد في بيته ب 27 درجه وتنعقد صلاه الجماعه مع الامام حيث يقف الماموم الواحد على يمين الامام ثم يقف المصلون من خلفه الرجال ثم الاطفال ثم النساء ويكون المسلون عباره عن صفوف بينهما مسافات قليله وصلاه الجمعه هي افضل من صلاه الظهر وهي مستقله فلا تجوز اربع ركعات ولكن تصلي ركعتين بنيه صلاه الظهر ولا يجوز جمع صلاه الجمعه مع العصر مطلقا حتى لو جده سبب للجمع ومن السنن المحببه في صلاه الجمعه الاغتسال في ليله او صباح الجمعه لبس الجديد والتعطر والمشي الى المسجد بخطوات بطيئه لان كل خطوه بها حسنه
صلاة الجمعة واجبة على كل مسلم ذكر وليست فرضاً على النساء، ولا على غير المسلمين.
أن يكون المصلي بالغاً عاقلاً، فالمختل عقلياً لا يؤثم إن لم يصليها لأنه مريض عقلياً.
أن يكون المصلي حراً وليس عبداً لسيد، وهذا الشرط اختلف فيه العلماء، وبكل الاحوال فنحن في زمن انتهت فيه العبودية.
أن تقام صلاة الجمعة وقت صلاة الظهر، وليس في وقت آخر.
أن يلقي الإمام خطبتين قبل الصلاة، على أن يتم فيهما حمد الله عز وجل والثناء عليه، وذكر النبي والصلاة عليه.
الصلاة في جماعة، ولا يشترط أن تكون داخل المسجد، هذا عند جمهور الفقهاء باستثناء المذهب المالكي الذي يشترط إقامتها داخل مبنى المسجد وليس خارجه، ورأى بعض العلماء أن الصلاة خارج المسجد تكون في حالات عدم التمكن من الوصول الى المسجد، أي إن الأولى الصلاة داخل المسجد، ولكن إن أقيمت خارجه فلا حرج في ذلك.