تعتبر المدرسة من أهم مقومات المجتمع الحضاري والمتقدم , وتعلب المدرسة دورا كبيرا في تنمية المجتمع من خلال انشاء جيل متعلم قادر على احداث التغيير الايجابي ,تعمل ايضا على غرس الاخلاق الحميدة في نفوس الطلاب وتعويدهم على ممارستها , تعزيز الثقافة المجتمعية لدى الطلاب وتعريفهم بأهمية دورهم في المجتمع وتشجيعهم على بذل الأفضل من أجل تحقيق التقدم لأنفسهم وللمجتمع , دمج الطلاب في المشاركة في المبادرات المجتمعية التي تصقل مواهب الطلاب وتطورهم للأفضل وبالتالي كل هذا يؤثر بشكل ايجابي على تنمية المجتمع وجعله أفضل من السابق يضاهي جميع المجتمعات التي تحدث فيها تنمية مستدامة .