كيف نغرس احترام التنوع الثقافي لدى الاطفال؟

13 إجابات
profile/سهى-حداد
سهى حداد
معلمة مختصة في شؤون الاطفال
.
٢٥ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
يجب ان يغرس التنوع الثقافي في استراتيجيات التدريس،والبيئة التعليمية،وتجارب الاطفال.والترسيخ هو عملية دمج التعددية الثقافية في جميع المناهج الدراسية،وينبغي ان تنعكس في خيارات المنهجية من الكتب والشعر وادوات الموسيقى والاحتفالات بالاعياد وخبرات الطبخ،ويجب ان تظهر التعددية الثقافية ايضا في الصور والملصقات ولوحات الاعلان في الغرفة الصفية.كما يجب ان تكون غرفة الصف ملائمة لكل طالب.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/فاطمه-التميمي
فاطمه التميمي
مصممة
.
٠٩ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
 الثقافة هي  مجموعة معارف متعلقة بفئات متعددة من الناس تشمل  دينهم , عاداتهم الاجتماعية، وتقاليدهم وتتعدى ذلك لتشمل: الفن ,اللغة, وحتى طريقة الطبخ .
الطفل الذي ينشأ في بيئة عائلية ذات تفاعل ونشاط اجتماعي مختلف  كالسفر , حضور مسرحية أو زيارة متحف مثلا , ستتاح أمامة الفرص  للإستكشاف والتعامل مع التجارب الإجتماعية المختلفة.
سيتاعمل طفلك مع الكثير من أقرانة في بداية انطلاقة للعالم الخارجي بعيدا عنك .
في" الروضة "  مثلا شجعيه على التعرف على الأشخاص ومشاركتهم  التحية , الطعام, واللعب أو تقديم المساعدة أيضا , كما ويمكنك منحة فرصة تقديم الهدايا لأقرانة في المناسبات الاجتماعية المختلفة كالعيد مثلا.
سيسأل الطفل بطبعة عن أي اختلاف يلاحظة وإجابتك ستحدد القيمة لدية , الطفل كائن ذكي ويمكنة اكتساب قيمة الإحترام بتوجيه ومساعدة منك .
ولا تنسي أن القدوة أبلغ تأثيرا , فما قد يراه منكما كأبوين من سلوك سيعزز تلقائيا من سلوكة.
وأخيرا  تذكري أن الطفل الذي احترم أبواه بعض قرارته كطفل في اختيار ثيابة مثلا , قادر على احترام الجميع.



profile/ضحى-ماجد
ضحى ماجد
مرشدة نفسية
.
٠٢ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
يمكننا غرس التنوع الثقافي لدى الاطفال من خلال العديد من الطرق منها ما يلي :-
  • قراءة القصص للأطفال ينشأ لديهم ثقافة جديدة .
  • مشاهدة الفيديوهات الهادفة التي تبني ثقافة لدى الأطفال.
  • من خلال تجربتي لقد قمتُ وأطفالي  بتجربة معظم الأطعمة التي تعتبر ثقافة في العالم.
  • شارك في حضور النشاطات الثقافية مع أطفالك.

profile/هناء-الوديان
هناء الوديان
دكتوراه مناهج علوم
.
٠٢ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
يشير، مصطلح التعدد الثقافي الى وجود عدة ثقافات في نفس المكان،ولتعليم الاطفال احترام هذه الثقافات يتم البدء معه من الاسرة وتعليمه مفهوم الاحترام بشكل عام،،  وينبغي ان يكون دور المدرسة بما فيه المناهج والاساليب مكمل لدور الاسرة وان تعمل على تنمية مفهوم الاحترام،  ومن المهم تعريف الطفل بأهمية تعدد الثقافات وتبادل الخبرات في تنمية المجتمع حتى يكون احترامه لهذه الثقافات مبني على وعي وفهم،، ومن الضروري ايضا ربط الاحترام بنيل رضا الله تعالى، فالله تعالى امرنا بان نحترم الجميع دون النظر الى الوانهم او اشكلهم او لغتهم...... 

احترام جميع الثقافات و خصوصا في مجتمعاتنا العربية يجب أن يبدأ أولا من الكبار و هذا عن طريق التثقيف و الإختلاط بالأجناس المختلفة.
فمثلا الإنفتاح لجميع الحظارات من الحظارة الرومانية الفارسية ,,, هو الذي جعل من الحظارة الإسلامية تسمو في العصور الذهبية
إذن يجب على الأفراد (العلماء و المفكرون و الطبقة المثقفة و حتى الشعوب) و الحكومات أن تهتم بهذا الأمر
و من ثم فالأطفال في نظري هم تبع و مقتدون.

profile/أحمد-راضي
أحمد راضي
طالب كلية طب
.
٠١ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
أولا نبدأ بتربية الأطفال على مبادئ الاحترام العامة وأن الفئات المختلفة ما هي إلا تصوير لحالة زمنية ومكانية معينة وأن يكون لديهم التصور الواسع عن القيم والأخلاق العامة وهذا يؤهلهم بشكل عام لتفاهم اختلاف الثقافات واللهجات وماشابه وأن يغرس الأهل في الأطفال مبدأ التساوي في الإنسانية ولا أجمل من الامتثال للمبادئ الإسلامية والتي تنص على "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"

التركيز على السلوك السليم المبني على هذه القيم  اكثر من الكتابات النظرية، لان الطفل يقرأ بعيونه وحركات المربين؛ الاهل والمدرسين على حد سواء

الاهل لهم دور كبير من خلال التوعية والتوجيه 
بعدم نبذ الأخر(اللون او المظهر أو الدين...ألخ)
وللمدرسة دور تكميلي من خلال  دمج الاطفال مع بعض من خلال الأنشطة  والمساعدة وحبهم لبعضهم البعض 

profile/مجدي-سعيد
مجدي سعيد
باحث
.
٠١ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
عن طريق التربية بالقدوة، فالأطفال يقلدون أهلهم في كل ما يفعلون، فإذا رأى الطفل أبويه يتعاملون بمنتهى المحبة والاحترام لأصحاب الأديان والجنسيات والثقافات الأخرى فإنهم بالضرورة سيغرس في وعيهم الذاتي أن مثل هذا التعامل صحيح وأساسي وسيفعلونه، بالمقابل إذا رأى الأطفال سلوكات كره ونفور من بعض الأشخاص في المجتمع سواء للونهم أو لهجتهم أو لوضعهم المادي فسيكون ن مثل أهلهم بالتأكيد. 

profile/فاطمه-التميمي
فاطمه التميمي
مصممة
.
٠١ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
 الثقافة هي مجموعة  من الخصائص المتعلقة بفئة من المجتمع كالعادات  والتقاليد ,الدين ، الفن، الموسيقى، اللغة، و حتى طريقة الطبخ .
الطفل الذي ينشأ في أسرة ذات نشاطات اجتماعية متنوعة كالسفر و حضور مسرحية أو زيارة متحف مثلا , ستتاح أمامة فرص خلاقة لخوض تجارب جديدة سيتعلم من خلالها التعامل مع الطرف الاخر.
شجعي طفلك في بداية انطلاقة حياتة  " في الروضة " بالتعرف على أقرانة  والقاء التحية عليهم , مشاركتهم اللعب والطعام وتقديم المساعدة إذا اقتضى الأمر , امنحية فرصة تقديم الهديا لأقرانة في المناسبات الإجتماعية والدينية المختلفة.
الطفل كائن ذكي بطبعة سيلاحظ أي اختلاف وسيطرح الاسئلة عليك , وإجابتك ستحدد  مسار تعزير القيمة والسلوك.
وتذكري أن القدوة أكثر الأساليب تأثيرا في سلوك الطفل وتكوين شخصيتة, فنشأتة بين أبوين وأسره تحترم  الثقافة الآخرى ستنعكس على شخصية الطفل ايجابا.
الطفل الذي منحة أبواه احترام قراره , كإختيار لون ملابسة مثلا ,  يطوي قيمتة في داخلة وهو مؤهل لمنح الإحترام للجميع.