بسبب قلة الوازع الديني وهو أساس نجاح أي مستوى فلو أنشأنا جيل يخاف الله ويطبّق سنة نبيه لما كان هذا حال ليس فقط الجامعات بل كل المجتمع هناك أيضاً تربية الأهل لم تعد كالسابق لا يوجد تشديد من ناحية لباس محتشم وتأخر حارج المنزل والدليل أنظر إلى المقاهي والبنات التي تشرب الأرجيله من متى وصل المجتمع الأردني إلى هذا الحد من الإنحلال ولا تقولوا لي حريه شخصيه لم يضيع شبابنا إلا نشر الأفكار الأجنبيه في بلادنا نقص الحب والحنان من الوالدين فتبحث الفتاه عن شاب يعوضها عن كل ما فقدته ولإن هذا الجيل لا يحب لا العلم ولا التعليم ولا يبحث أصلاً عن شهادات إلا بسبب
الوظيفه فعندما يرى المدرسون في مختلف الجامعات أن الطلاب غير مهتمون لن يعطوا بالمستوى الذي يجب أن يدرس به عدا عن الواسطات والمحسوبيات التي أدن لاسنلام الأشخاص الخطأ لأمكان حساسه في كافة الجامعات