لقد مات ابو طالب عم رسول الله صلى الله عليه و سلم فحزن رسول الله على فراق عمه حزنا شديدا على الرغم من بقاء عمه على الكفر و ذلك لان ابو طالب كان يدافع عن رسول الله و يحميه من اذى قريش و بعدها ماتت زوجته خديجة فزاد حزن رسول الله لما كانت تمثل له خديجة رضي الله عنها .فاراد الله عز وجل ان يواسي رسول الله و يخفف من حزنه فامراه برحلة الاسراء و المعراج