ما هو علاج التهاب لثة الحامل؟

علاج التهاب لثة الحامل ، ف 90% من الحوامل يحصل عندهن مشكلة في اللثة و ذلك بسبب اضطراب الهرمونات ، و يختلف ذلك من سيدة إلى أخرى و يعتمد على مدى اعتناء السيدة بأسنانها و بلثتها ، و مقدار فقد الجسم للمعادن كالحديد و الكالسيوم و الفلور ، فخاصة الحديد و فيتامين C ، فالمرأة التي تفقد الحديد بشكل كبير و فيتامين C، عرضة أكثر لتورم اللثة و التهابها ، و علاجها إزالة الرواسب و تنظيف ما تحت اللثة في عيادة الأسنان ، و نعطيها المضمضات و نحاول تفادي الأدوية.
و ستعاني من هذه المشكلة طوال فترة الحمل فعليها العناية جيداً بنظافة اللثة و استخدام معجون الأسنان و الفرشاة المناسبين لذلك و عمل فحوصات الدم للتأكد من مستوى الفيتامينات و الحديد و تناول المكملات الغذائية المناسبة لتعويضها و ذلك تحت إشراف الطبيب المختص.

فترة الحمل من أهم الفترات لكل من الأم والجنين  حيث أنه في هذه المرحلة بالكاد ما يكون هناك إرتفاع لهرمونات مُحددة على حساب هرمونات أخرى  حيث أنه تكون مرهونة بالهرمونات الموجودة في جسم الأم، حيث أن التغير الذي يطرأ لدى الأم سواء كان من خلال إرتفاع الهرمونات أو إنخفاضها يساعد ويحث على سهولة تكون  إلتهابات لثوية حيث أن تغير الهرمونات  يهيء بيئة أسهل للبكتيريا من أجل التكون.
ومن الجدير بالذكر أنه يُنصح أن تقوم الأم بالإهتمام باللثة خصوصاً في المرحلة المُتوقع حدوث الحمل فيها  كما أنه يُفضل أن يتم علاجها في حال حدووثها أثناء فترة الحمل بالفتره الواقعة أو المعروفة بكونها الثلاثه أشهر المُتوسطة من الحمل وهي (الشهر الرابع والخامس والسادس) حيث أنها تعرف كونها من أكثر الفترات أمانا لكل من الطفل والأم  لعلاج الأسنان، ويجب القول أن تنظيف اللثة والجير لا يؤثر على صحة الأم أو الطفل.

بالنسبة للمرأة الحامل يكون لديها اختلاط في افراز هرمونات الحمل (اختلاف في الهرمونات) هذا الاختلاط ينتج عنه التهاب وتورم في اللثة عند المرأة الحامل .
أما بالنسبة للعلاج حيث يجب على المرأة الحامل أولا الذهاب لطبيب الأسنان لعمل تقليح للأسنان و تنظيف عميق للثة ،و من ثم يصف لها الطبيب غسولات مناسبة للمرأة الحامل ومعجون أسنان مخصص لالتهابات اللثة .
لهذا انصح المرأه الحامل بمراجعة طبيب الأسنان لعلاج التهاب اللثة خلال مرحلة الحمل .

أثناء الحمل  يحدث العديد من  التغيرات الهرمونية في الجسد كامل  حيث أن هذه التغيرات تشمل حدوث تغير في اللعاب إلى جانب حدوث تغير  في منطقة الفم حيث أن درجة حموضة اللعاب بالعادة ما تقل أثناء فترة الحمل وهذا الأمر من شأنه أن  يؤثر على كل من الأسنان واللثة لذلك أثناء الحمل بالعادة ما يحدث تسوسات كبيرة لدى المرأه الحامل إلى جانب حدوث العديد من الإلتهابات التي تخص اللثة بشكل كبير حيث أنه  بالعادة ما يُقال أن الطفل يعمل عل إمتصاص الكلس الموجود في جسد الأم حيث أن هذا الكلام يُعتبر خاطئاً  كون الطفل لا يسحب كلس الأسنان، حيث أن الأمر كله مُتعلق بدرجة الحموضة التي تكةن أكثر في اللعاب، بالتالي  هذا الأمر من شأنه أن يحدث العديد من الإلتهابات إلى جانب العديد من التسوسات في اللثة،لذلك يتم نصح الحامل على القيام على تنظيف اللثة والأسنان بشكل جيد من أجل تجنب هذه الأمور.

إذا حدثت الضخامه اللثويه اثناء الحمل عند المرأة فـ هو أمر فسيلوجي طبيعي , وذلك بسبب إطراب الهرمونات ووجود الحمل , لذلك أنصح المره الحامل في هذه الفتره وعند حدوث هذه الحاله لديها فقط رفع العنايه الفمويه واستخدام الفرشاة والمعجون والغسولات الفمويه بشكل أكبر عندها ستلاحض بعد الولاده وقيامها بالسلامه ان هذه الآثار تزول , لأن كل ما يحدث لها بسبب التغير الهرموني خلال 9 شهور . بعد الولاده تعود الامور الى وضع الاسنان واللثه الطبيعي
حتى يجب ان تقوم بعمل  teeth scaling  عند الطبيب هو أمر آمن لا يوجد خوف منه ولا يؤثر عليها وعلا حملها  نهائياً .

يكون علاج التهاب اللثه عند الحامل حسب درجه التهاب اللثه اذا كان التهاب بسيط تنصح المراه الحامل بتنظيف الاسنان بشكل دوري ومنتظم بعد تناول الوجبات واستخدام خيوط الاسنان الطبيه وسوف يزول الالتهاب تلقائيا اما  اذا استمر الالتهاب او ازداد فينصح بزياره الطبيب ووصف انواع خاصه من المضادات الحيويه المناسبه بالجرعة المناسبة للمراه الحامل ووصف غسولات الفم المناسبه
وتكون المراه الحامل اكثر عرضه لالتهاب اللثه بسبب ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون الذي يجعل اللثه اكثر عرضه للاتهابات البكتيريه
وينصح ب علاج التهاب اللثه اللثه لتفادي تساقط الاسنان وفقدانها عن طريق زياره الطبيب و اتخاذ الاجراء المناسب

التهابات اللثة عند الحامل تصبح مثل أي انسان آخر و السبب واحد سواء كانت امرأة حامل أو غير حامل أو رجل ، و لكن الحوامل يكون عندهم تغير في مستويات بعض الهرمونات في الجسم بسبب اختلاف مستويات هذه الهرمونات يكونون عرضة لالتهابات اللثة بشكل أكبر من أي شخص اخر و السبب هو واحد و هو ترسبات بقايا الطعام التي تتراكم على اللثة و لا يتم تنظيفها بشكل دوري و مستمر فتُحدث التهاب اللثة ، و موضوع تغير الهرمونات عند الحوامل يُبرز هذه المشكلة بشكل أكبر من غير الحوامل و العلاج حسب كمية الالتهاب و حجمه ، فإن كان مجرد التهاب بسيط فالحل هو التنظيف و أحياناً تخرج كتلة أو ورم في اللثة عند منطقة معينة عند سن أو اثنين ، و تحدث هذه كثيراً عند الحوامل ، فغالباً تزول من تلقاء نفسها بعد العناية و بعد الولادة و إن لم تزول فيقوم الطبيب بإزالتها جراحياً و ليس لها أي أعراض و هو لا يستدعي الخوف أو القلق.
و لكن إن لاحظت الحامل أن لديها كتلة لحمية أو ورم خارج من اللثة يُفضل مراجعة طبيب الأسنان للاطمئنان و غالباً هو شيء لا يستدعي القلق و سببه التهاب في اللثة و غالباً تزول لوحدها أو قد نُزيلها جراحياً. 

التهاب اللثة أثناء الحمل (بالإنجليزية:Pregnancy gingivitis) من الأمراض الشائعة والذي يحدث نتيجة التغييرات الهرمونية وخاصة ارتفاع هرمون البروجسترون.
 لتجنب حدوث التهاب اللثة خلال الحمل من الضروري الحرص على نظافة الفم والأسنان، وتنظيف الأسنان مرتين يومياً على الأقل واستعمال الخيط الطبي ومراجعة طبيب الأسنان دورياً و عمل جلسات تنظيف الأسنان، واستعمال غسول الفم المضاد للبكتيريا.
من الضروري علاج التهاب اللثة أثناء الحمل لمنع تخلل وفقدان الأسنان و كذلك لمنع مخاطرها حيث وُجِد ارتباط بين التهاب اللثة و خطر الولادة المبكرة وكذلك انخفاض وزن الجنين. 

التهاب اللثة أثناء الحمل من الأمور الشائعة التي تعاني منها المرأة الحامل و ذلك بسبب ارتفاع نسبة البروجسترون الذي يزيد من نسبة التعرض اللثة للبكتيريا بالإضافة طبعا إلى عدم الاهتمام بنظافة الأسنان و اللثة. 
الأعراض 

تزيد نسبة الإصابة في الالتهاب في الأشهر الأخيرة من الحمل.
يجب الاهتمام في نظافة الأسنان 3 مرات يوميا 
الحصول على غذاء متوازن و الإكثار من الخضار و الفواكه 
استخدام المضمضة 
اذا استمرت الأعراض يجب 
مراجعة الطبيب الذي بدوره قد يصرف بعض أنواع المضادات الحيوية أو بعض أنواع المضمضة المناسبة للحالة