ما هو الشرك الأصغر؟

5 إجابات
profile/أسامة-أنور
أسامة أنور
صحفي
.
١١ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٧ سنوات
بيّن الإسلام الحنيف أن هناك نوعان من الشرك، شرك أكبر وهو بافتعال بعض الكبائر والمنكرات مثل الزنا والكفر البواح وو، والشرك الأصغر وهو ما يعنى به عمل الأشياء بخلاف النية، أي ما يقوم بالقلوب من الرياء يسمى خفي، مثل إنسان كونه يصلي يرائي أو يقرأ ليشكروه الناس، أو يسبح ويهلل حتى يمدحوه،  ويسمى الشرك الأصغر شرك خفي أيضًا.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
-الشرك الأصغر فاعله لا يخرج من دائرة الإسلام؛ لأنّ الشرك الاصغر يُناقض كمال التوحيد وليس أصل التوحيد
-أنواع الشرك الأصغر:
1-الرياء:قال عليه الصلاة والسلام قال: (أخوفُ ما أخافُ عليكمُ الشركُ الأصغرُ، فسُئِلَ عنه، فقال: الرياءُ)
2-الحلف بغير الله :قال صلي الله عليه وسلم (من حلف بغيرِ اللهِ فقد كفرَ أو أشركَ)
3-قول ما شاء الله وشئت:قال رسول الله (لا تَقولوا: ما شاءَ اللَّهُ وشاءَ فلانٌ، ولَكِن قولوا: ما شاءَ اللَّهُ ثمَّ ما شاءَ فلانٌ)
4-قول لولا الله وفلان .قال الله تعالي (فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ)

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٢ نوفمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الشرك الاصغر هو : ان تشرك مع الله شيئا اخر في اعمالك او نيتك هو لا يصل للشرك الاكبر ولا يخرجك من الملة وهو انقاص في التوحيد
الشرك الاصغر نوعان :
 الاول شرك القلب اي داخلي غير ظاهر " الرياء في لعمل ,النية غير صافية لله ,عدم التوكل على الله , التطير والتشائم "
الثاني شرك الافعال "التميمة والاعتقاد انها تجلب النفع ,الحلف بغير الله , الاستناد في الاعمال بشريك اخر غير الله 

هو ما سماه الشارع شركا ولم يصل إلى الأكبر ينقص التوحيد لكنه لا يخرج من الملة وهو وسيلة إلى الشرك الأكبر وحكم فاعلة حكم عصاة الموحدين ولا يخل دمه ولا ماله وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قال الله تبارك وتعالى : أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه نعي غيري تركته وشركة )

profile/أحمد-خليل
أحمد خليل
خبير في العناية بالجسم
.
١٠ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٧ سنوات
قد حدثنا اارسول صلى الله عليه وسلم عن ااشرك الأصغر وهو الرياء فهو فعل الأمور والأشياء التي تخص الله عز وجل فقط أمام الناس والآخرون وصنع مكانا بين الناس على حساب طاعة الله فبذلك قد أصبحت النية غير خالصة لوجه الله عز وجل