الحظ العظيم الذي ورد في كتاب الله جل وعلا هو دخول جنته والفوز برضا رب العرش العظيم.
نحن نعيش في هذه الدنيا التي هي دار ممر لا مستقر نتزود خلالها بالإيمان والتقوى حتى نحصد الدرجات العليا يوم القيامة والذي يعيش دنياه ليتزود بما يؤهله للقاء ربه جل وعلا وهو راض عنه فقد فاز وكسبت تجارته مع الله عز وجل.