يتمحور دور العلماء في بناء كل ما هو خاص في المجتمع وذلك من خلال إختلاف علومهم وتجاربهم وأبحاثهم وجهودهم التي بذلوها من أجل نهض المجتمعات ، فالعلماء باختلاف تخصصاتهم وعلومهم ، يعملوا جاهدين على توفير أفضل السبل لخدمة مجتمعاتهم والرقي بها .
والأمثلة كثيرة في هذا المجال فمثلاً ألمانيا ونهوضها بعد الحرب العالمية الثانية ، كرس علماؤها جهودهم كاملة لأجل بناء الدولة والمجتمع من الصفر .