لقد وصف الله تعالى نفسة في القرآن بصفات الجلال و الكمال ووجب علينا الإيمان بها و لا يستوي و يكتمل توحيد الله و الإيمان به إلا بتوحيد الله بأسماءه و صفاته و من تلك الصفات التي وصف الله بها نفسه هي اليد فلقد أثبت الله لنفسه اليد فقال يد الله فوق ايديهم و لكن ليس كيدنا لقول الله تبارك و تعالى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
و ذهب بعض المسلمين لتأويل اليد بأن المقصود بها القدرة و المعية و هذا ما يسمى بالتأويل