قال الله تبارك و تعالى ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) لذلك الأصل أن يتدبر المسلم القرآن و يفهم معانيه ومن التدبر السجود عند المرور بآية فيها سجدة إذ أن معني الآية يكون له دلالة على السجود لله أو أمر من الله بالسجود أو سجود الخلائق لله تعالى فتماشيا مع هذا المعنى و هذا الفهم يشرع و يسن السجود في هذه المواضع