حادثة الإسراء والمعراج هي المعجزة التي خص الله تعالى فيها النبي محمد عليه الصلاة والسلام, حيث أسرى الله بالنبي محمد من مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى ثم عرج به بواسطة دابة البراق من المسجد الأقصى إلى السموات العلى, وقد ورد ذكرها في سورة الإسراء.
وهذه الحادثة عملت على تثبيت المؤمنين على ايمانهم وفتنة للكفار والمشركين, وجاءت لتثبيت قلب النبي عليه السلام.