اهتم (ليوناردو-دا فنشتي) عن رسم لوحة العشاء الأخير بأدق التفاصيل, فخرجت اللوحة في أروع صورها يخيل للناظر اليها بانها نابضة بالحياة وانه يقف امام اشخاص حقيقين, واهتم بأدق تفاصيلها, وتعد من اشهر ابداعاته واحدى اشهر اللوحات في التاريخ بصفة عامة.
سميت بهذا الاسم طبقا للعهد الجديد, هو عشاء عيد الفصح اليهودي التقليدي, وكان اخر ما احتفل به يسوع مع تلاميذه, قبل ان يتم اعتقاله ومحاكمته وصلبه.