لماذا سميت جمرة العقبة بهذا الاسم؟

4 إجابات
profile/وليد-شامية
وليد شامية
معلم
.
٠١ يوليو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الجمرات جمع جمرة ، و الجمرة هي الحصاة التي يرميها الحجاج و هي من واجبات الحج .
و سميت بجمرة العقبة لأن المكان الذي ترمى فيه الجمرات كان في أصل جبل فكان ذلك يمثل عقبة في وجه الحجاج فكان البعض منهم يصعد الجبل لرمي الجمار ، أما الآن فقد أزيلت الجبال و سهل على الناس رمي الجمار

profile/أحمد-وليد
أحمد وليد
مدرب لغة انجليزية
.
٣٠ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
  • لانها كانت جبل فتعيق حركة الحجاج في الرمي فكان بعض الحجاج يضطر الي صعود الجبل ليرمي الجمرات 
  • لكنزالان ازيلت هذه العقبات وسويت بالارض واصبح الامر اسهل من ذي قبل
  • والجمرات اي الحصوات  اي الحصى التي يرميها الحجاج والتي هي من واجبات الحج وهي ثلاث الصغرى والوسطى والكبري ويرميها الحاج في ايام التشريق 

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٢٩ يونيو ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
سميت جمرة العقبة بهذا الاسم لأنها كانت في الأصل جبل وكانت عقبة بالنسبة للحجاج أثناء رمي الجمرات في موسم الحج ولكن اليوم أزيلت الجبال وسويت الأرض وسهلت على الناس القيام برمي الجمرات بكل سهولة ولكن في الأساس هي سميت بجمرة العقبة لوجود جبل يعيق قيام الحجاج برمي الجمرات فكان الحجاج يقومون بالصعود على الجبل للقيام برمي الجمرات .

profile/إيمان-الدسوقي
إيمان الدسوقي
طالبة
.
٢٣ سبتمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
سميت ب "جمرة" من معنى اجتماع القبيلة الواحدة على من ناوأَها من سائر القبائل، ومن هذا قيل لمواضع الجِمَارِ التي ترمى بِمِنًى جَمَراتٌ لأَن كلَّ مَجْمَعِ حَصًى منها جَمْرَةٌ فالجَمَراتُ والجِمارُ هي الحَصياتُ التي يرمى بها في الجمرات. وقد سئل أَبو العباس عن الجِمارِ بِمِنًى فقال: أَصْلُها من جَمَرْتُه ودَهَرْتُه: إِذا نَحَّيْتَهُ ، والجَمْرَةُ واحدةُ جَمَراتِ المناسك، وهي ثلاث جَمَرات يُرْمَيْنَ بالجِمارِ. والجَمْرَةُ: الحصاة. والتَّجْمِيرُ رمْيُ الجِمارِ. وأَما موضعُ الجِمارِ بِمِنًى فسمي جَمْرَةً لأَنها تُرْمي بالجِمارِ، وقيل: لأَنها مَجْمَعُ الحصى التي ترمي بها من الجَمْرَة، وقيل: سميت به من قولهم أَجْمَرَ إِذا أَسرع؛ ومنه الحديث: "إِن آدم رمى بمنى فأَجْمرَ إِبليسُ بين يديه"، وفي رواية أن إبراهيم لما أراد ذبح ولده بمنى فإنه ظهر له عند الجمرة الأولى يراوده أن لا يذبح ابنه فحصاه بسبع حصيات حتى ساخ، وعن ابن عباس، يرفعه إلى النبي قال: «لما أتى إبراهيم خليل الله المناسك عرض له الشيطان عند جمرة العقبة، فرماه بسبع حصيات حتى ساخ في الأرض، ثم عرض له عند الجمرة الثانية فرماه بسبع حصيات حتى ساخ في الأرض، ثم عرض له عند الجمرة الثالثة، فرماه بسبع حصيات حتى ساخ في الأرض، قال ابن عباس: الشيطان ترجمون، وملة أبيكم إبراهيم تتبعون»، ولهذا يظهر حكمة الاكتفاء في اليوم الأول بالعقبة حملاً لفعله مع آدم في هذا المقام، وفى الأيام الثلاثة تبعا لإبراهيم أو تبعاً له ولولده وامرأته هاجر، حيث وسوس لهم إبليس لهم في المواضع الثلاثة، وبهذا يتضح وجه تكرير الجمرات في أيام الثلاثة. أما "العقبة" فسميت بذلك لأنها كانت في أصل جبل يمثل عقبة للحجاج وأزيل في الوقت الحالي، حتى أن بعض الحجاج قديماً كانوا يصعدون على الجبل ويرمون إلى أسفل الجبل