هذه الظاهرة تحدث فقط في يومين:" يوم مولد رمسيس الثاني في 22 أكتوبر، ويوم تتويجه ملكاً في 22 فبراير.هناك عدة تفسيرات تم تقديمها لتفسير هذه الظاهرة، ولكن آخر الدراسات العلمية أثبتت أن هذا الحدث العجيب يرتبط بالزراعة، حيث كان المهندسون المصريون القدماء قد قاموا بتصميم المعبد بناء على حركة الفلك لتحديد بدء الموسم الزراعي وتخصيبه، وهو يتناسب مع اليوم الذي يسقط فيه الضوء على وجه الملك رمسيس الثاني.