كيف يمكن ممارسة التخاطر؟

3 إجابات
profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٠٩ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
من أسهل وأفضل الطرق لممارسة الخاطر هي أن تجلس أو تستلقي على ظهرك أو تجلس المهم أن تكن مرتاحاً في جلستك وأما الخطوة الثانية أن تقوم بإغماض عينيك وأن تتخيل نفسك مدرساً وتريد أن تخاطر طالباً عندما يكون جالساً أمامك وبعد ذلك قم بكتابة رسالة على السبورة (الرسالة التي تريد أن ترسلها له بشرط الكتابة بالعربية الفصحى ) مثلاً اكتب كلمة أتصل بي في هذه الأثناء عليك أن تتخيل الموقف بشكل جدي وكأنك تعيشه في الواقع .
  • التخاطر يحتاج لتدريب وممارسة دقيقة حتى يستطيع الشخص إتقانه, فقد لا يصل إليه الشخص الذي لا يتقن خطواته.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
تحتاج هذه العمليه الى تدريب جيد ومن هذه التمارين هو التركيز على المعلومات التى تريد ارسالها والتعرف على ما يفكر به الاخرون، ويوجد لعبه بسيطه يمكن ان تساعدك اذا ما كنت تمتلك هذه المهاره وهى لعبه تقول للشخص ان يختار اي رقم من واحد الى عشره واعطي لنفسك مساحه للتفكير للتعرف عليه ان اتقنت هذه اللعبه علم انك تمتلك مهاره التخاطر.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/د-محمد-ابراهيم-ابو-مسامح
د. محمد ابراهيم ابو مسامح
مدرب ومستشار في مجال الاسرة والعلاقات الاجتماعية
.
٠٨ ديسمبر ٢٠١٩
قبل ٥ سنوات
 
التخاطر هو محاولة التأثير على الآخرين وإصال رسائل معينة لهم دون التحدث معهم 
وقد حصلت حادثة ( التخاطر ) زمن الخليفة العادل الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال يخطب على المنبر وكان الصحابي الجليل سارية الكناني عام 23هـ وكانيومها سارية قائد للجيش الاسلامي في معركة نهاوند حيث تكاثر الأعداء على المسلمين في ذاك اليوم وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يخطب الجمعةوإذا به فجأة ينادي بأعلى صوته ( يا سارية الجبل الجبل ) يعني عليك باللجوء إلى الجبل لتحمي الجيش . وفعلاً وصل الصوت إلى سارية وصعد الجبل ثم فتح الله عليه وانتصر في المعركة لأنها كانت قلوب عند بعضها وتحس وتشعر وترى بما يراه الأخرون .
وممكن أن تجرب عذا في الأحلام ( حيث أننا نرى في أحلامنا ما نفكر به يومياً ونحدث به أنفسنا ) .
ومثال آخر ممكن أن تفكر بشخص بشكل كبير جداً وتجرب الاتصال به فيقول لك كنت على بالي الآن ولولا أنك اتصلت لأتصلت بك أنا .
وفي الحديث ( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها إختلف )

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة