في البداية الشخص يمر في فترات احباط في حياته وخذلان وهذا شيء طبيعي الحياة في بعض الأحيان تقصو علينا وما هي الحياة الأ جهاد لذلك مررونا في أحباط شيء طبيعي ولكن الغير طبيعي السماح لهذا الأحباط يتلبسنا ويسيطر علينا لذلك يجب تحديد في البداية مصدر الأحباط هل تدني في تقدير الذات ام أن اسبابه أخرى لأن هذا يشكل فرق الخطوات ولكن حتى يزيد الفرد ثقته في نفسه عليه توجية تفكيرة وسلوكياته وذلك من خلال
١-تقبل الذات كما هي بايجابيتها وسلبياتها.
٢-وضع هدف والسعي لتحقيقة مهما كان هذا الهدف وسواء كان هدف قريب المدى أو بعيد المدى المهم أن يكون ضمن قدراتك وميولك وتجوتهاتك السلوكية والمعرفية.
٣-احاطة النفس في اشخاص ايجابين.
٤-الابتعاد عن الجلوس مع الذات وعدم تسليم النفس للأفكار السلبية.
هذه كلها سلوكيات تزيد من وعي الفرد بذاته هذا الوعي بالذات ينعكس على مفهوم الفرد لذاته وهذا المفهوم يجعل الفرد متقبل لذاته اكثر