هل يهتم الأمريكان بصناعة السينما؟

4 إجابات
profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٣ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
الأمريكان يهتمون بصناعة السينما بقدر اهتمامهم بالأمور السياسية والعسكرية و الإجتماعية،وربما اهتمامهم بصناعة السينما جاوز الاهتمام بالاقتصاد  و صناعة السينما هي الصناعة الوحيدة التي لم تتأثر بالأزمة المالية العالميه التي تعرضت لها امريكا في الاونه الاخيره ولم تتاثر  بالركود الاقتصادي  وتعرض جميع القنوات بما فيها القنوات العربيه الافلام السينمائيه الامريكيه ولها شعبيه كبيره  والسينما العالميه مشهورة على مستوى كبير 
ومنها المدبلجة ومنها المترجمة.

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/أحمد-النواجحة
أحمد النواجحة
أخصائي نفسي
.
٢٦ مارس ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
عزيزي السائل تعد أمريكا من أكثر الدول التي تهتم بصناعة السينما وهي من الدول الرائدة عالميا في صناعة السينما حيث إن الافلام الأمريكية تحصد أعلى الإيرادات في السينما العالمية وتخصص أمريما مدينة للسينما هي مدينة هوليوود السينمائية في مدينة لوس أنجلوس التابعة لولاية كاليفورنيا الأمريكية .

profile/حسين-سمير-3
حسين سمير
محامي قانوني
.
٢٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
ان الولايات المتحده الامريكيه من اكبر الدول في مجال صناعه السينما , فتوجد في الولايات المتحده الامريكيه عاصمه صناعه السينما في العالم , مدينه هوليوود . 
كما و توجد بها اكبر شركات صناعه السينما في العالم مثل شركه فوكس و كانت البدايه بالسينما الصامته و افلام شارلي شابلن و التي كانت تظل صامته . 
الي ان بدأت هوليوود في عام 1927 بابتكار فكره تسجيل الصوت علي اسطوانه و تشغيلها بالتزامن مع الفيلم , و من ثم تم ابتكار فكره الشريط الذي يتم فيه دمج الصوت مع الصوره . 
و كانت كل تلك الابتكارات في الولايات المتحده الامريكيه . 

profile/إبراهيم-وليد
إبراهيم وليد
محلل أفلام ومسلسلات
.
٢٤ فبراير ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
بالطبع عزيزي السائل، فلو نظرت إلى أكبر شركات إنتاج الأفلام في العالم ستجدها أمريكية مثل مارفل، دي سي، أتش بس أو وغييرها، بالإضافة إلى أن تجارة صناعة الأفلام أو المحتوى المرئي عموما هي ثالث أكبر تجارة في الولايات المتحدة الأمريكية، وهناك مئات الملايين من الدولارات التي تنفق على الأعمال السينمائية سنويا في أمريكا، وجدير بالذكر أيضا أن هولييود تعتبر مركز السينما في العالم.