هل يساعد الأكل الصحي في التخفيف من حساسية البشرة؟

يختلف نمط الغذاء حسب الحساسية التي تصيب البشرة فان كانت الحساسية نتيجة تناول صنف معين من الغذاء حيث يسبب تهيج الجلد و حساسيته فينصح بالابتعاد عن هذا الصنف و التقليل من استهلاكه .
هناك العديد من الاطعمة التي تساهم في تقليل الحساسية التي تظهر على البشرة و من ابرز هذه الاطعمة :
* مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد و الكاروتين حيث تتواجد هذه المركبات في الخضار و الفواكه المختلفة .
* تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ج مثل الليمون و البرتقال .
* الاطعمة التي تحتوي على فيتامين  هـ مثل المكسرات .

- نعم بالتأكيد يساعد الأكل الصحي في التخفيف من حساسية البشرة، فهنالك العديد من الأشخاص يعانون من حساسية البشرة التي تكون موسمية او تظهر بشكل خفيف ولكنهم ينزعجون منها، فهنالك بعض الأطعمة تساعد على التخفيف منها كالأطعمة المحتوية على مضادات التهاب ومضادات اكسدة بحيث تخفف من التهاب البشرة وتمنع تهيجها منها الخضار كالبروكلي، الفلفل الأخضر، البصل، الثوم، والفواكه كالتفاح والعنب والمكسرات وغيرها.
اما اذا هنالك حساسية من اطعمة معينة انصح بتجنب هذه الأطعمة لتفادي حدوث طفح جلدي واحمرار في البشرة.

نعم بالطبع اﻷغذية لها تأثير كبير على البشرة فهي تقلل من تهيج البشرة واحمرارها
من خلال تجربتي عندما قمت بتناول أطعمة مغذية ومفيدة وتحتوي على الفيتامينات والبروتينات ذلك ساعد على تقليل البثور
الأطعمة المفيدة تعمل على نضارة البشرة ولمعانها وتجعلها أكثر اشراقا وجمالا 

يعتمد الأمر على درجة تحسس البشرة والجلد، ففي حال كان التحسس على شكل طفح جلدي أحمر ومسبب للحكة الشديدة وصاحبه أعراض أخرى، فهنا قد تكون الحساسية نتيجة للبروتين أو عنصر معين في الطعام، ومن أشهر أنواعها حساسية القمح، وهي حساسية للغلوتين الموجود في مشتقات القمح، والحل يكمن في تجنب مشتقات القمح، ولا شك أن التغذية السليمة تساعد في تحسين مناعة الجسم ومقاومته لمسببات التحسس.

- بالطبع الأكل الصحي والغني بجميع العناصر يساهم في صحة البشرة والجلد والشعر وبالأخص الأطعمة الغنية بالحديد والفوليك أسيد وفيتامين ج وفيتامين ه والتي لها دور كبير في صحة البشرة، بالإضافة إلى شرب الماء بكمية كافية لحماية البشرة ووقايتها من الجفاف.
- ولكن إن كان هناك مرض جلدي أو طفح يفضل استشارة الطبيب أولاً ثم اتخاذ الإجراءات الوقائية التي قد تكون عاملاً مساعداً مع العلاج الطبي.