هناك عدة أمور تزيد من فرصة تطبيق الصفقة أهمها نجاح ترامب في ولاية رئاسية ثانية في الانتخابات التي ستجرى نوفمبر ٢٠٢٠، وأيضا نجاح اليمين الإسرائيلي بقيادة نتنياهو في الانتخابات الإسرائيلية القادمة في يوليو٢٠٢٠، وأيضا عدم الرفض الحاسم والقاطع من الدول المعنية مثل فلسطين والأردن، وأيضا تخاذل الدول العربية الأخرى في دعم القضية الفلسطينية.