لم يثبت إسلام من قتل ( عمر بن الخطاب رضي الله عنه ) بدليل قول عمر - رضي الله عنه- عندما سأل عمن قتله ؟ فقال : "
الحمد لله الذي لم يجعل قاتلي يُحاجِّني عند الله بسجدة سجدها له قط. ثم قال: ما كانت العرب لتقتلني "
- فيرى أهل الشيعة أنه مسلم .
-ويرى أهل السنة والجماعة أنه مجرماً قاتلاً مات كافراً - فكان مجوسياً من عبدة النار ، وأنه من أهل النار .
- وحاول المسلمون القبض على عليه بعد طعنه لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فطعن ثلاثة عشر رجلاً مات منهم ستة، فلما رأى
الصحابي عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - ذلك ألقى رداءً كان معه على أبي لؤلؤة فتعثر مكانه وشعر أنه مأخوذ لا محالة فطعن نفسه
منتحرًا. وبذلك دفن أبو لؤلؤة فيروز الفارسي أخبار المؤامرة والدوافع إليها .
- ولمزيد من التفاصيل اضغط (
هنا )
-والذي قتل الصحابي الكبير (
الفاروق ) أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه هو :
ابو لؤلؤة المجوسي ( من المجوس ) فلم يقدر على مواجهته وجهاً لوجه ورجلا لرجل!! ولكنه طعنه غدراً وخيانة وجبناً اثناء ركوعه في صلاة الفجر - حيث كان يؤم الناس في صلاة الفجر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم - وتسلل ذلك الكافر خفية بين المصلين ليكون في الصف الأول وقام بطعنه بحربة اثناء الركوع وهرب .
- وللمزيد يمكنك الضغط (
هنا )