لا يوجد نوعُ حليب أفضل للرضّع أكثر من حليب الأم، لا من الناحية التغذوية ولا من الناحية النفسية التي يشعر بها الطفل عند الرضاعة الطبيعية، ولا يمكن تحديد أيُّ نوعٍ من أنواع الحليب الصناعية هي أفضل بشكلٍ مطلق أيضاً، وذلك لأنَّ قابلية جسم الطفل لنوع الحليب تختلف من طفلٍ إلى آخر، ويفضّل استشارة الطبيب عند المراجعة الدورية للرضيع عن النوع المناسب إستناداً لحالة الطفل الصحية.