غزوة الخندق التي وقعت سنة ٥ للهجرة حصد فيها المسلمون فوائد جمة منها كيفية الوصول للمرحلة القسوى من الصبر مع يقينك وثباتك وايمانك ان الله سينصرك:" اذ بلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا ". ولكن كيف تحول هذا الخوف الى تعميق الايمان بالنفوس بنصر الله لنبيه وصحبه
ايضا..تبين انه وعبر العصور كافة سيبقى خونة من داخل كيان المسملين حيث تبين وجود خونة وانهم سيبقون داخل كل دولة اسلامية ويجب الحذر منهم
اليهود لا عهد لهم وهذه صفة لن تزول فيهم
ايضا دخول فنون عسكرية جديدة في الحرب للدولة الاسلامية.
قويت شوكة المسلمين واخذ العرب الكفرة بعد ذلك حذرهم من اي محاولة لاحقا لقتال محمد وصحبه