ما أهمية غزوة تبوك؟

غزوة تبوك حصلت فى عهد الرسول حدثت فى رجب فى التاسعة للهجرة  لها اهمية كبيرة لان المسلمين فيها استطاعو اثبات قوتهم امام العالم والسبب الرئيس هو التخلص من الخطر المحدق بالاسلام من الروم لان الروم دمروا البلاد وانتصر الملسمين على الروم فى المعركة

غزوة تبوك
وقعت في السنة التاسعة للهجرة، بين جيش المسلمين بقيادة النبي - صلى الله عليه وسلم - من جهة والروم من جهة أخرى بقيادة هرقل،  وفيها انتصر المسلمون على الروم وزادت من هيبة المسلمين أمام العالم وتمكينهم في الأرض، وسميّت بهذا الاسم لأنها وقعت بجانب بئر تبوك ومن ابرز نتائج هذه الغزوة:

سميت غزوة تبوك بهذا الاسم نسبة الى عين تبوك التي انتهى اليها جيش المسلمين ولهذه الغزوة أهمية كبيرة اذ أنها أسهمت في كسر قوة الروم واضعافها, وأثبتت قوة الأمة الاسلامية وجيشها كجيش كبير يستطيع منافسة باقي الجيوش فانتشر الاسلام في جزيرة العرب واستطاع الرسول صلى الله عليه وسلم أن يميز المؤمنين من المنافقين الذين تخلوا عنه في هذه المعركة , كما وأسهمت في توقيع معاهدات صلح مع لقبائل والأمراء أدت من خلالها لزيادة غنائم المسلمين وزيادة قوة موقفهم الاسلامي .

كان لغزوة كبير أهمية كبيرة في حياة المسلمين حيث من نتائجها:
 

كان سبب غزوه تبوك هو خوف الروم من ازدياد قوه المسلمين وباسهم ولكن هزيمتهم في هذه المعركه زادت هذا الخوف عندهم مما جعلهم يهربون من قوه المسلمين اكثر فاكثر ورجعت القبائل التي كانت قد تحدثت معهم عن مساعدتها للروم وصالحه الرسول عليه الصلاه والسلام على الجزية وكان منو كان من نتائج  غزوة تبوك النها عززت ثقه المسلمين بانفسهم وادت الى زياده قوتهم وهيبتهم و فضح المنافقين وكشف نواياهم و العمل على تامين الحدود الشماليه لدوله الاسلام ومهدت طريق الفتح الاسلامي في عهد الخلفاء الراشدين

غزوة تبوك كانت أخر غزوة قادها النبي صلى الله عليه وسلم وكانت في شهر رجب في السنة التاسعة للهجرة 
وكان سببها ان الروم ارادوا انهاء قوة الاسلام وكيانه لكن الله رادهم مهزومين
ولغروة تبوك اهمية كبيرة منها : 

غزوة تبوك هي إحدى الغزوات التي حدثت في عهد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وقعت في شهر رجب في السنة التاسعة للهجرة، بعد فتح مكّة، وهي آخر غزوة شارك فيها عليه الصلاة والسلام، ولهذه الغزوة مكانة عظيمة في التاريخ الإسلامي، لأنّ المسلمين فيها استطاعوا إثبات قوّتهم أمام العالم أجمع.
-عقد رسول الله في سفره هذا معاهدات صلح مع قبائل وامراء المنطقة الحدودية الواقعة بين الحجاز والشام، وضمن بذلك استتباب الأمن في هذه المنطقة، واطمأنَّ الى انهم لن يتعاونوا مع قيصر الروم.
-في ضوء هذا النفير العام تميز المؤمنون من المنافقين، وحصل نوع من الفرز والتصفية في صفوف المسلمين
- ومن المعطيات والنتائج الاخرى المهمة لهذه العملية العسكرية تصاعد معدّل الاعتبار العسكري للمسلمين، وميل القبائل العربية الى اعتناق الإسلام، ولقاء وفودها مع رسول الله’ للاعلان عن طاعتها له

غزوة تبوك: هي اخر غزوة قادها النبي صلى الله عليه وسلم وكانت الغزوة فى العام التاسع من الهجرة من شهر رجب فجر النبي جيشه وتعسكر فى تبوك ليقاتل الرومان والسبب الذي ادى لغزوه تبوك تزايد مخاوف الروم من انتشار الاسلام في شتى بقاع الارض وفي الجزيره العربيه بكاملها وخاصه بعد فتح مكه التي زادت من عدد المسلمين  فسمع الرومان بجيش الاسلام والمسلمين فدب الله الخوف فى قلوبهم قبل وصولهم ففرو من المواجهة والمعركة وانسحب الرومان ومن يساندهم الى الوديان وكفى الله شر المؤمنين القتال ولا يحدث اي تعارك فى هذه الغزوة او شهداء بقدرة من الله عز وجل
ومن اهمية غزوة التبوك اهمية كبيرة للمسلمين :