يؤثر السهر على الحالة النفسية والعقلية للشخص فيصبح متوترا ومنزعجا ومتقلبا وغير مستقر وأكثر ميلاً للعصبية والثوران وربما الصراخ أو الإحباط نتيجة عدم القدرة على تأدية الأعمال بصورة صحيحة أو عدم القدرة على اتخاذ قرارات مصيرية هامة، بالإضافة إلى ذلك يحرم السهر الشخص من النوم الصحي اللازم لاستراحة وتجديد أعضائه وخلاياها، بالإضافة أنه يسبب سواد تحت العينين وتظهر علامات التقدم بالعمر والتجاعيد في وقت مبكر.