تتلخص آثار التفاعل الثقافي بين البلدان فيما يلي:
- الإفادة والاستفادة من العلوم المختلفة وخبرات الشعوب الأخرى.
- إن التفاعل الثقافي بين البلدان شكلا من أشكال التواصل الإيجابي بين شعب البلدين.
- محاكاة البلدان الأخرى وتعزيز سبل التعاون بين كل بلد وآخر.
- الانفتاح على العالم الخارجي وفهمه.
- فهم حضارة وتاريخ ومكونات كل بلد.
- فهم عادات الشعوب الأخرى وموروثها الثقافي.
- يساعد على دراسة أثر الثقافة في العلوم المختلفة.
- يساعد على فهم نظرة وآرائها الشعوب الأخرى إلى أهم القضايا التي تشغل العالم.
- الإسهام في التعددية الثقافية وتعزيز الحوار بين شعوب البلدان المختلفة.
- احترام وتقبل أي اختلاف.
- الاعتزاز بالهوية الثقافية ونقل هذه القيمة للأجيال الأخرى.
إن أي ثقافة تتأثر وتبنى على أسس معينة، أهمها:
- اللغة.
- الطبقات الاجتماعية.
- المعتقدات الدينية.
- الموروث التاريخي والتأثير الأسطوري.
- القيم والمبادئ والأخلاق.
- عوامل اجتماعية ونفسية أخرى.
فيما يلي مجموعة من الوسائل والخطوات التي ستساعدك على تقبل الثقافات الدخيلة والاستجابة لها:
- اقرأ كتبا حول موضوع معين يتعلق بثقافة معينة.
- سجل في دورة تعلم لغات جديدة.
- تعرف على أشخاص من جنسيات أخرى.
- حاول أن تجرب أطعمة دول أخرى.
- شاهد أفلاما وثائقية.
- كن واعيا واطرح الأسئلة المتنوعة وابحث عن الحقائق.
- اطلع على الفنون التعبيرية المختلفة مثل؛ الأدب والفن والموسيقى وغيرها.
إن الثقافة مفهوم شامل وواسع، وهو وسيلة لتطوير تلبي حاجات الإنسان للمتغيرات ومواكبتها، ويهتم بصفة الإنسان وأفكاره ككيان مهم وأساس المعلومات الأفكار.
63 مشاهدة
