اختلف المستشرقون في طريقه نظرتهم الى الشرق والى الدين الاسلامي ولكنهم جميعا لم يغفل عن ضروره الدين الاسلامي وفاعليته في رقي وتقدم الشعوب واهميته الاقتصاديه والدينيه والسياسيه فقام العديد منهم بنشاطات توسعيه خاصه لتوضيح اهميه الفكر الاسلامي في حياه الشعوب و اهميه الثقافه العربيه والحضاره العربيه التي هي اساس الحضاره الغربيه و عملوا على ربط الطلاب في الدراسه الجامعيه في اوروبا وذلك عن طريق المنح صفر الى الخارج للتعليم الجامعات والمدارس الخاصه بالمسلمين في اوروبا و قام بتاليف الكتب التي تتحدث عن التراث العربي الاسلامي وذلك تقديرهم ان الفكر الاسلامي يفيد في تقدم الشعوب مدارس العديد من المستشرقين القران الكريم وحفظه وترجمه اياته والف البعض منهم كتب في الاعجاز القراني