في البداية الطفل يتم تربيته منذ الولاده ولكن كلما يتقدم عند الطفل تصبح المثيرات المساهمه في عملية التربية اكبر فمثلاً طفل في سنواته الأولى حتى يتعلم على ما هو صحيح وما هو خطأ فهو بحاجه ليس فقط لأن يسمع كلام موجهه له بما هو مقبول وما هو غير مقبول بل هو بحاجه لنموذج وهذا النموذج ليس بالضرورة أن يكون حيّ ممكن أن يكون شخصية كرتونية وممكن أن يكون قصه وهنا يأتي دور القصص في التربية