لم يترك الدين شيئا الا وأجاب عنه ووضع له إطارا شرعيا
قال تعالى :"ما فرطنا في الكتاب من شيء".
فلم يترك لنا شيئا الا ذكره القران او فصله النبي محمد عليه الصلاة والسلام منذ الاستيقاظ وحتى النوم مرورا بكل اعمالنا اليومية ومنها استخدام الحمام وطريقة الدخول والخروج حتى طريقة الجلسة في الحمام لان الأمر يتعلق بالطهارة والتي هي شرط للعبادة
ورد عن احد الصحابة قائلا عن محمد كيف شمل بتعليمهم كل شؤون الحياة:(حتى الخرئة علمنا إياها).
لذلك وجب ان يكون اداب للدخول والخروج فكان دعاء بعد البسملة يرد عين الشيطان الذي يسكن الحمام عن عورة الانسان وهو:"اللهم اني اعوذ بك من الخبث والخبائث".