اعيش لاحقق احلامي و اكبر حلم لي ان اعمل في مختبر بحثي و ان ادرس في الجامعة و انا الآن اسعى لتحقيقه و بدات بأول خطواتي نحو ما اريد فالحياة من دون احلام تكون من غير دافع بالنسبة لي و انا اضع اهداف قريبة و بعيدة و اكافئ نفسي بعد كل لنجاز لي و هذا يعطيني دافع للخطوة التي تليه
أريد العيش حتى أتعافى من أمراضي والعمل وإيواء أسرتي ماديا ومعنوياً وتكوين ثروة والاستماع بالحياة. أيضا أريد طلب العلم والتثقف والتميز في مجالي المستقبلي. أريد النجاح وأريد التفوق والارتباط بشريكة حياتي المستقبلية.
من وجهة نظرى أن الدافع الأكبر فى حياتى هى إرضاء ربنا سبحانه وتعالى وأن أكون عبدا صالحا له . إسعاد اسرتى والحفاظ عليها على نطاق العمل أن أصبح مهندس صاحب لمسه واسم خالد فى بلدى والعالم كله مساعدة كل محتاج شاءت الظروف أنه يكون فى مجرى حياتى
ارى ان كل مرحلة عمرية لها دافعها الخاص، يعني ما هو دافعي اليوم " ان ادخل كلية الصيدلة" قد لا يكون دافعي السنة القادمة لذلك الدافع اما مادي او معنوي لكنه محكوم بفترة زمنية معينة
بالتاكيد الدافع الاساسي الذي نعيش من اجله هو عبادة الخالق سبحانه وتعالى...بالإضافة الى السعي من اجل تحقيق الهدف والوصول الى الحلم الذي لطالما حلمنا به... وارضاء الوالدين بالتاكيد