لكل مجتهد نصيب, ومن سعى للجنة عمل عملها, وإن الفائزين برضوان الله تعالى ورحمته يوم القيامة,هم من آمن وعمل عملاً صالحاً, قال تعالى : " فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ "
وقال تعالى : " وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا "
فإن طاعة الله ورسوله تشمل كل أمر خيّر, وتردّ كل أمر سيء.