حقيقة عذاب القبر هو اليقين والواقع ،ومن ينكره كافر، فالنبي عليه الصلاة والسلام قال:" إذا مات الانسان قامت قيامته".
وأيضا أكد عليه الصلاة والسلام بقوله:" القبر أول منازل الآخرة" أي أن ما يحصل فيه مقدمات لما سيؤول اليه الانسان بعد الحساب، فالأمر يظهر للشخص فور وفاته أنه من أهل النعيم أو أهل العذاب.
وأيضا قال عليه الصلاة والسلام:" القبر إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار" وهذا يدل على أن هناك عذابا وأيضا هناك نعيم.
فعذاب القبر امر واقع ومن ينكره كافر.