جائت جملة ( و على الذين يطيقونه ) كجزء من الآية رقم 184 من سورة البقرة حيث قال الله تبارك و تعالى أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ و هي الآية التي فرض الله بها صوم شهر رمضان و بعض الأحكام المتعلقة به حيث رخص الله للمرضى الذين لا يقدرون على الصيام الكفارة و هي إطعام مسكين عن كل يوم إفطار