بخيركم خيكم لأهله , الحديث المقصود : أي أن الشخص خيره من عمل أو فعل أو قول يكون لعائلته وأولاده وزوجته , وهذا أفضل الأخلاق وأحسنها , فالرسول صلى الله عليه وسلم عندما قالها قل أنا خيركم لأهلي , وهو الأفضل دائماً أخلاقاً وحسن عشرة لأهل بيته .
ويبدأ الخير لزوجة والأولاد والأم والأب بأ لا يبخل علهما في شيء , وفي الأقرب أن يقوم بوصل الرحم ومساعدة المحتاج ويكون سنداً لمن أراد عوناً .