ذهب أكثر أهل العلم الي أن المقصود بالحمو في قول الرسول صلى الله عليه وسلم " الحمو الموت" هم أقارب الزوج والزوجة بنفس الوقت وقد ذكر النووي في شرح صحيح مسلم انه اتفق أهل اللغة على أن الاحماء أقارب زوج المرأة كأبيه، وعمه، وأخيه، وابن أخيه، وابن عمه ونحوهم ، والأختان أقارب زوجة الرجل، والأصهار يقع على النوعين.
وقد ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام ذلك في حديثه قائلا" : (إياكم والدخول على النساء ، فقال رجل من الانصار : أفرأيت الحمو؟ قال الرسول : "الحمو الموت" .الصحيحين