الحكمة من زواج الرسول من زينب رضي الله عنها هو الإعلان الواضح أن الابن بالتبني لا يسري عليه أحكام الابن من الصلب، لأن زينب كانت متزوجة من زيد الذي تبناه الرسول وأطلق عليه زيد بن محمد، لكن حرم الله تعالى التبني وضرورة نسب الابناء إلى آبائهم، لذا نسب زيت لأبيه حارثة، وعندما طلقها زيد أمر الله تعالى أن يتزوجها رسول الله لهذه الحكمة .