ما اسباب الدوار المفاجئ؟

• تغير الاوضاع الحركيه للجسم بسرعه الوقوف السريع او الجلوس  بعد الاستلقاء 
• حدوث انخفاض مفاجئ في ضغط الدم 
• ضعف واعتلال عضله القلب 
• انخفاض حجم الدم 
• فقر الدم 
• انخفاض مستوى السكر في الدم 
• الاصابه بالتهاب في الاذن 
• الجفاف 
• ضربه الشمس 
• التوتر والقلق 
• دوار الحركه 
• الافراط في التمارين الرياضيه 
• وجود ورم عصبي سمعي وهو ورم غير سرطاني يتشكل على العصب الذي يربط الاذن الداخليه بالدماغ 
• الاصابه بداء مينيير الذي يحدث نتيجه لتراكم السوائل في الاذن 

• الإصابة بهبوط مفاجئ في مستوى سكر الدم Hypoglycemia 
• الإصابة بهبوط و انخفاض مفاجئ في قراءات الضغط Hypotension.
• الاصابة بالتهاب في الأذن الوسطى Otitis media
• الإصابة ببعض الأمراض المزمنة مثل مرض مينيرز 
• قد يكون ذلك من أحد الأعراض المبكرة لحدوث الحمل، حيث يرافقه الشعور بالغثيان و الرغبة في التقيؤ و الاستفراغ أيضا 

• قد يصاب بعض الأشخاص بحالات من الشعور بالدوار المفاجئ و الذي قد يحدث لأسباب عديدة مختلفة منها ما يلي :
  • قد يحدث بسبب نقص التروية الدموية التي تصل إلى القلب أو إلى الدماغ في الجسم 
  • قد يصاب الشخص بالدوار فجأة بسبب فقدان كميات من الدم بشكل مفاجئ
  • تناول الأدوية التي تساعد على النوم أو أدوية المهدئات و التي من الممكن أن تؤدي على شعور الشخص بالدوار
  • الشعور المفاجئ بالدوار قد يكون أحد أعراض الحمل الأولى التي تصيب المرأة
  • التعرض لضربات الشمس القوية التي قد تسبب الدوار وفقدان الوعي 

• التهاب الأذن الداخلية ، والذي يؤثر على السمع والتوازن .
• امراض القلب والشريين.
• الإصابة بمرض مينير  Meniere’s diseas
• الإصابة بمرض صداع الشقيقة   Migraine
• الاضطرابات النفسية التي تتضمن التوتر والقلق الشديد والعصبية المفرطة .
• هبوط الضغط الانتصابي  Postral hypotension وهو الهبوط الذي يحدث عند الوقوف بشكل مفاجئ ، وخاصة كبار السن .
• انخفاض مستوى السكر في الدم.
• الجفاف بسبب عدم شرب كميات كافية من الماء ، أو الاصابة بالإسهال.
• إدمان المخدرات والكحول ، والتدخين بشكل مفرط .
• تناول بعض مضادات الاكتئاب التي تؤدي إلى الدوار المفاجئ  كأثر جانبي.
• تسمم أول اكسيد الكربون.

جود آلام في الرقبة. حدوث انخفاض مفاجئ في ضغط الدم. وجود ضعف في النظر أو حدوث تشوش في الرؤية. الإصابة بالأنيميا، أو فقر الدم. الإصابة بالجفاف ونقص السوائل في الجسم. الشعور بالصداع. الإصابة بضربة الشمس. وجود ضغوط في الحياة العصبية. الإصابة بالالتهابات في الأذن الوسطى. وجود تأثير لبعض أنواع الأدوية. الإصابة بمرض مونيير؛ وهو تجمع السوائل في الأذن. الشعور بالقلق، والأرق، والتوتر النفسي. الإصابة بمرض الصداع النصفي. الإصابة بنزيف. حدوث أورام في العصب السمعي. انخفاض مستوى السكر في الدم. الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية. الشعور بالإجهاد الزائد.

الاصابة بالأنيميا صداع التعرض لضربة شمس الم في الرقبة اصابة بصداع نصفي الشعور بالقلق والتوتر الاهمال في ممارسة الرياضة انخفاض السكر ف الدم

1-فقر الدم. 2-الإصابة بالالتهابات في الأذن الوسطى. 3-التعرض لضربة الشمس. 4-انخفاض مستوى السكر في الدم. 5-الشعور بالإجهاد الزائد.