الحوار بين الآباء والأبناء من الأساليب التربوية الأساسية, فالطفل بحاجة للحوار بمختلف مراحله العمرية, فالتعلم ونقل الخبرات من الىباء للأبناء يزيد من خلال الحوار البنّاء, وزيادة الرباط والثقة بين الطرفين وتنمية القدرات العقلية للطفل وإطلاقه نحو البيئة لاكتساب الخبرات وموازنتها, كما يساعد الحوار على تنمية حس الصداقة بينهما مما يساعد على زيادة المشاركة والتعاون والاعتماد المتبادل الأمر الذي ينعكس مستقبلاً على الوالدين.